تاريخ الحكام و السلالات الحاكمة

بسم الله الرحمن الرحيم

الرجوع إلى الصفحة الأولى مسرد بقائمة البلدان و المناطق الجغرافية، الوارد ذكرها في الموقع مسرد بقائمة السلالات الحاكمة مسرد بقائمة الحكام مسرد بقائمة المدن، الوارد ذكرها في الموقع مسرد الخرائط سجل الزوار و الملاحظات

  الخلفاء الراشدون
  الأمويون (دمشق)
  الأمويون (الأندلس)
  العباسيون (بغداد)
  العباسيون (القاهرة)
  العثمانيون

قادة دينيون

  مشايخ الأزهر
  الباباوات
  الأئمة الزيديون
  أئمة الإسماعيلية
  أباطرة اليابان

  الفاطميون
  السلاجقة
  الأيوبيون
  المرابطون
  الموحدون
  المماليك
  الجراكسة
  العثمانيون
  الصفويون
  المغول الكبار

  بنو عباد
  بنو عامر
  بنو غانية
  بنو نصر
  بنو هود

  الأغالبة
  الرستميون
  الأدارسة
  الحفصيون
  الزيانيون
  المرينيون
  الدايات (الجزائر)
  السعديون
  الفيلاليون
  الحسينيون

  الأخشيديون
  الطولونيون
  الباشوات

  الحمدانيون
  الزنكيون
  العقيليون
  المرداسيون
  الأيوبيون
 
ابحث في أمازون:

إبحث في:
 

AdabWaFan.com
أبحث في أدب وفن:
  
  مراكش
 
 
 
  
  قائمة الحكام
  
  أمراء المرابطين في مراكش
  الموحدون في مراكش
  السعديون في مراكش
  السعديون في مراكش
  
 
تقديم  
 



عاصمة المغرب قديما، وثالث أكبر مدينة بعد الدار البيضاء والرباط، تقع في وسط المغرب عند منطقة السهول المدارية، إلى الجنوب من الدار البيضاء، وإليها تنتهي الطريق الحديدية الآتية من الرباط عبر الدار البيضاء.
يعود تاريخ مراكش إلى بداية قيام الدولة المرابطية حيث كانت بلاد المغرب الأقصى جنوبي وادي أم الربيع أراض واسعة دون تنظيم إداري أو مراكز حضارية ذات شأن، فيما عدا مجموعة واحات تافللت وأكبرها سجلماسة. وكانت تلك النواحي تعرف في جملتها ببلاد السوس. وكان أبو بكر ابن عمر قد تبين بعد أن دخل وادي تنسيفت واستقر فيه أن هذا الجزء الشمالي من أملاكه غير آمن أو محصن، وأنه يحتاج إلى قاعدة تكون حصنا للصنهاجيين الصحراويين الذين كانوا مهددين بالأخطار من الشمال من ناحية برغواطة، ومن الشرق من ناحية بني زيري أصحاب قلعة بني حماد. كما إن قبيلة مغراوة الزناتية كانت تبسط سلطانها على مدينة فاس وحوض نهر سبو.
وقد قضى المرابطون الأول على سلطان الزناتيين في سجلماسة، وتقدموا نحو بلاد مغراوة، وكان الصراع بين الجانبين قادما ولا ريب، ومن ثم كان لا بد لأولئك الصحراويين من قاعدة يرتكزون عليها. تلك كانت الأسباب التي حفزت أبا بكر ابن عمر على التفكير في إنشاء مراكش أو مروكش، ومعناها سور الحجر أو مدينة الحجر وهو القاعدة الحصينة، وقد اختار أبو بكر ابن عمر لمدينته أو قاعدته موقعا إلى جنوب السفوح الشمالية لجبال الأطلس وسط سهل يشقه المجرى الأعلى لنهر تنسيفت. وكانت الأرض منازل لقبيلتين من قبائل مصودة وهما أوريكة وإيت إيلان أو هيلانة، وكان لكل منهما أغمات أو موضع مسور يستعمل ملجأ للقبيلة ومقرا للنساء والأولاد ومخزنا للماشية والسلاح.
وتنازعت القبيلتان فكل منهما تريد أن تكون المدينة في أرضها، وانتهى الأمر بإنشاء المدينة في الأرض التي تجاور القبيلتين، وحلت محل أغمات أوريكة وبقيت أغمات هيلانة التي تحولت فيما بعد إلى ضاحية لمدينة مراكش.
وقد بدأ أبو بكر ابن عمر في بناء مراكش عام 451هـ / 1060 م، وأتمها يوسف بن تاشفين الذي تولى رئاسة المرابطين، وكانت مراكش في أرض صحراوية منخفضة، فحفر لها يوسف الآبار، وجلب إليها المياه، ولم ي كن يحيط بمراكش من الجبال سوى جبل صغير كانت تقطع منه الأحجار التي بنى منها يوسف قصره، أما عامة بناء المدينة فكان من الطوب اللبن. ويعرف السهل الذي تقوم فيه مراكش باسم الخور، وهو سهل ينحدر انحدارا بطيئا نحو مجرى تنسيفت الذي على بعد خمسة كيلو مترات شمالي المدينة إلى الشمال الغربي منها، حيث يقوم تلان متوسطا الارتفاع هما جليز أو إنجليز وقرية وادي العبيد. والقسم الحديث من مراكش الذي أنشئ أيام الفرنسيين يسمي جليز ويمتد تل جليز إلى سور المدينة القديمة، وإلى شمال البلد تقوم غابة النخيل المشهورة التي تغطي (13000) هكتار، وتضم (100000) نخلة، وتلك هي أعظم غابات النخيل في المغرب الأقصى شمالي الأطلس.
وما كاد بناء هذه المدينة يتم حتى تحولت إلى مركز من مراكز الحضارة والإسلام في جنوبي المغرب الأقصى، وقد كان لها أثر سياسي وحضاري في الناس في منطقة وادي تنسيفت. وقد تطورت مراكش تطورا سريعا خلال العصر المرابطي فأنشئت فيها المساجد والأسواق، وقد اعتمدت في الحصول على حاجتها من الماء على مجار تحت الأرض أنشأها عرب أندلسيون، وظلت مراكش معتمدة على تلك المجاري زمنا طويلا.
وظلت مدينة مراكش معسكرا حربيا، وقاعدة عسكرية لقوات المرابطين إلى أن حاصرتها قوات الموحدين بقيادة عبد المؤمن بن علي عام 541هـ / 1147 م، فنزل بجبل إيكليز وهناك ضرب عبد المؤمن القبة الحمراء وبنى مسجدا وصومعة طويلة يشرف منها على مراكش. ثم زحف الموحدون بجموعهم إلى مراكش فوضع عبد المؤمن من الكمائن عند مدينته، فخرج جيش المرابطين لملاقاة الموحدين فتظاهر هؤلاء بالهزيمة ثم خرجت الكمائن على فرسان المرابطين وسحقتهم سحقا، وقتل ما لا يحصى عدده، واتبع الموحدون فل المرابطين بالسيف إلى الأبواب، وأحكموا عليهم الحصار، وطال الحصار على أهل مراكش ثم ما لبث أن دخلها الموحدون بعد أن ماتت فانو بنت عمر بن بينتان وكانت تقاتل في زي الرجال، واستسلم الأمير وجملة من الأمراء، فنقلهم الموحدون إلى جبل الجليز حيث قتلهم أبو الحسن بن واكاك.
وظلت مراكش عاصمة للموحدين حتى أيام الواثق بالله أبي العلاء إدريس المعروف بأبي دبوس الذي تحالف مع بني مرين ليتولى الخلافة نظير تخليه لهم عن مدينة مراكش ، فانتهز أبو دبوس فرصة خلو الأسوار من حراس ها وحاميتها وتسور مراكش من باب أغمات ودخلها على حين فجأة وقصد القصبة فدخلها من باب الطبول، ففر المرتضى من مراكش إلى آزمور حيث مات قتيلا عام 665هـ / 1267 م. لكن أبا دبوس نكث بعهده لبني مرين فاضطر الأمير أبو يوسف يعقوب المريني إلى مهاجمة مراكش عام 668هـ / 1270 م، وانتهى الأمر بمقتل أبي دبوس أمام أسوار مراكش التي دخلها جيش بني مرين عام 668 هـ / 1270 م. وقد ضعف شأن مراكش في عصر بني مرين لاتخاذهم مدينة فاس حاضرة لهم فتأثر عمرانها بذلك، وانخفضت مكانتها السياسية.
ولكن مراكش استعادت مكانتها في عصر الأشراف السعديين كعاصمة للبلاد في الفترة (917-1069هـ / 1511 -1659م) وخصوصا في عصر السلطان أحمد بن محمد السعدي الملقب بالمنصور الذهبي(986-1012هـ / 1578 -1603 م) الذي أمهرها بأروع الأبنية التي أعادت ذكرى عصور الموحدين.
وبعد أن دخل العثمانيون تونس والجزائر حاولوا دمج مراكش ضمن أقاليم الدولة العثمانية. ونتيجة لذلك ظل المغرب طيلة خمسة قرون وحتى أوائل القرن العشرين في منأى عن السيطرة العثمانية والأوروبية على الرغم من وقوع بعض الجيوب الساحلية منه في يد البرتغاليين والأسبان ونتيجة لذلك ظل للمغرب طابعه ومظهره كما ظلت أوضاعه ثابتة في حين كان العالم العربي في مجمله تحت الحكم العثماني.
ولكن ذلك لم يستمر طويلا فقد تغلغل النفوذ الأسباني في مراكش بموجب معاهدة 1277هـ / 1861 م التي عقدها السلطان محمد بن عبد الرحمن مع أسبانيا، يضاف إلى ذلك أن مراكش تعرضت للتغلغل الأوروبي في أعقاب الوحدة الألمانية عام 1286هـ / 1870 م. وذلك عندما بدأت ألمانيا تعاني من مشكلة عدم تملكها للمستعمرات أسوة ببريطانيا وفرنسا حتى تستطيع تصريف منتجاتها، والحصول على المواد الخام اللازمة لصناعتها وإنشاء أسواق لها فيها ومن هنا بدأت ألمانيا تتطلع للبحث عن مستعمرات لها في خارج أوروبا ونتيجة لذلك بدأ التنافس بينها وبين فرنسا من أجل مراكش فتصدت فرنسا لهذه المحاولة وذلك بربط نفسها بعدة اتفاقات مع بعض دول أوروبا فعقدت اتفاقا مع إيطاليا على أن تطلق إيطاليا يد فرنسا في مراكش مقابل أن تطلق فرنسا يد إيطاليا في طرابلس وبرقة. كما عقدت فرنسا اتفاقا مع أسبانيا عام 1317هـ / 1900 م اتفقتا فيه على اقتسام الأجزاء الجنوبية من مراكش فتحصل أسبانيا على منطقة الريف التي تشمل الشريط الساحلي من مراكش المقابل للساحل الأسباني عند جبل طارق بينما تحصل فرنسا على ما تبقى من مراكش. وفي أوائل عام 1324هـ / 1906 م اتفق على عقد مؤتمر دولي في بلدة الجزيرة الخضراء لدراسة الأوضاع في مراكش. وفيه تم الاتفاق على الاعتراف بسيادة مراكش وتقرر إنشاء قوة بوليسية من فرنسا وأسبانيا للمحافظة على الأمن في مراكش.
وبعد نجاح فرنسا وأسبانيا في ضرب المقاومة المسلحة في المغرب لجأ الوطنيون إلى النضال السياسي فبرزت أحزاب عديدة مالت إلى اللين في مطالبها، كما تأسست صحف عديدة للدفاع عن مصالح الوطن فصدرت في باريس مجلة "المغرب" وفي فاس صدرت جريدة "عمل الشعب" بالفرنسية وجريدة الحياة، كما أنشئ أول حزب مغربي باسم كتلة العمل المغربي في أواخر عام 1354هـ / 1934 م، كما شكل حزب آخر في منطقة الاحتلال الفرنسي برئاسة علال الفاسي وتولى هذا الحزب قيادة الحركة الوطنية في مراكش في أواخر الثلاثينات من هذا القرن، وظل كذلك حتى نالت البلاد استقلالها.
 [rowad.al-islam.com]
 
قائمة الحكام
 
 
 
     الحاكم  ملاحظات  ملاحظات  ملاحظات
      أمراء المرابطين في مراكش           
 3     يوسف بن تاشفين بن تالاكاكين  1062  1107    1107   اختط يوسف مدينة مراكش سنة أربع وخمسين ونزلها بالخيام وأدار سورها على مسجد وقصبة صغيرة لاختزان أمواله وسلاحه وكمل تشييدها وأسوارها ابنه من بعده سنة ست وعشرين وخمسمائة‏
      [في الأندلس]  1086  1088       بعد أن إستنجد به ملوك الطوائف كانت وقعة الزلاقة عام 481 هـ التي هزم فيها الفونسو السادس ملك ليونة
      [في الأندلس (2)]  1093         ثم سير الجيوش بعدها إلى الأندلس مرة ثانية فقضى على الطوائف
      [في الأندلس (3)]  1104  1106       
 4     علي بن يوسف  1107  1143    1143   في أيامه بدأت دعوة الموحدين
 5     تاشفين بن علي  1143  1145    1144   قتل أثناء معركه مع الموحدين بوهران (وفي بعض المصادر سنة 541 هـ)
 6     إبراهيم بن تاشفين  1144  1146       بويع بمراكش إبراهيم ثم ألفوه مضعفاً عاجزاً فخلع وبويع عمه إسحق بن علي بن يوسف بن تاشفين‏
 7     إسحق بن علي  1146  1147    1147   اقتحم الموحدون عليهم المدينة في أخريات شوال سنة إحدى وأربعين وقتل عامة الملثمين‏.‏ ونجا إسحاق في جملته وأعيان قومه إلى القصبة حتى نزلوا على حكم الموحدين وأحضر إسحاق بين يدي عبد المؤمن فقتله الموحدون بأيديهم وتولى كبر ذلك أبو حفص
      الموحدون في مراكش           
 1     عبد المؤمن بن علي "الكومي"  1146  1163    1163   دخل مراكش وقضى على المرابطين
      --- 1- أبو جعفر بن عطية  1146  1157       الوزير
      --- 2- عبد السلام الكومي  1157  1158       الوزير
      --- 3- أبو حفص بن عبد المؤمن  1158  1160       الوزير، استخلفه علي المغرب بعد مسيره لفتح إفريقية
      --- 4- أبو العلى بن جامع  1160  1163       الوزير، ثم قام أبو بعقوب بعزل بني جامع و غربهم إلى ماردة
 2     أبو يعقوب يوسف بن عبد المؤمن  1163  1172    1184   ثم رحل إلى إشبيلية
      --- 1- أبو عبد الله بن إبراهيم‏  1166  1172       الوزير، بعدما كان على عمل إشبيلية
      --- 2- أبو عمران بن عبد المؤمن  1172  1176       الوزير، استخلفه أبو بعقوب بعد أن رحل إلى الأندلس
 2     أبو يعقوب يوسف بن عبد المؤمن  1176  1184    1184   استشهد أثناء حصار شنترين
      [متنقلا في الأندلس]  1183  1184       كان في الإندلس متنقلا بين الثغور
      --- 3- أبو حفص بن عبد المؤمن  1176  1179    1179   الوزير، ثم توفي
 3     أبو يوسف "المنصور" يعقوب بن يوسف  1184  1198    1198   وقعة الأرك سنة 591 هـ وهزيمة النصارى
      [مقيما في إشبيلية]  1195  1198       ثم عاد إلى مراكش ومات هناك
      --- 1- أبو محمد عبد الواحد بن أبي حفص  1184  1195       الوزير
 4     "الناصر لدين الله" محمد بن المنصور  1198  1213    1213   توجه سنة 601 هـ إلى تونس للقضاء على فتنة ابن غانية
      [مقيما في تونس]  1205  1208       مقيما في تونس، راجع تونس
      [مقيما في إشبيلية]  1212  1212       وقعة العقاب وهزيمة الموحدين
      --- 1- أبو زيد بن يوجان  1198  1199       الوزير، ابن أخي الشيخ أبي حفص‏ (جد الحفصيين بتونس)
      --- 2- أبو محمد بن الشيخ أبي حفص  1199  1205       الوزير، ثم إلى تونس مع السلطان
      --- 3- أبو سعيد بن جامع  1205  1214       الوزير، تولى أمر المغرب أثناء غباب السلطان في تونس
 5     "المستنصر بالله" يوسف بن الناصر  1214  1223  1199  1223   
      --- 1- أبو سعيد بن جامع  1214  1214       ثم عزل
      --- 2- أبو يحيى الهزرجي  1214  1214       الوزير
      --- 3- أبو علي بن أشرفي‏  1214  1214       ولي على الأشغال
      --- 4- أبو سعيد بن جامع  1214  1223       بعد أن أعيد
 6     أبو محمد "المخلوع" عبد الواحد بن يوسف  1223  1223       ثم خلع
      --- 1- أبو سعيد بن جامع  1223  1223    1224   الوزير، ثم عزل وغرب إلى هسكورة
 7     أبو زكرياء يحيى بن أبي يحيى بن أبي حفص  1223  1224       شيخ الحفصيين (أصحاب تونس) تولى أمر هناتة حتى تمت البيعة للعادل
      أبو محمد "العادل" بن يوسف  1223  1224       دعا لنفسه وتسمى العادل‏.‏ وكان أخوته أبو العلى صاحب قرطبة وأبو الحسن صاحب غرناطة وأبو موسى صاحب مالقة فبايعوه سراً‏
 8     أبو محمد "العادل" بن يوسف  1224  1227    1227   ثم قتله شيوخ هسكورة في قصر خنقا
      --- 1- أبو زيد بن أبي محمد بن أبي حفص  1224  1227       الوزير، من الأسرة الحفصية
 9     أبو زكرياء "المعتصم" يحي بن الناصر  1227  1229       دعا لنفسه وهو في الأندلس، ثم عزل
      أبو العلا "المأمون" إدريس بن المنصور  1227  1229       وبايع للمأمون صاحب فاس وصاحب تلمسان محمد بن أبي زيد بن يوجان وصاحب سبتة أبو موسى بن المنصور وصاحب بجاية ابن أخيه ابن الأطاس‏
 10     أبو العلا "المأمون" إدريس بن المنصور  1229  1233    1233   استدعاه أهل المغرب وبعثوا إليه بيعاتهم ، وأصدر كتابه بمحو اسم المهدي من السكة والخطبة والنعي عليه في النداء للصلاة باللغة البربرية وزيادة النداء لطلوع الفجر وهو‏:‏ ‏"‏ أصبح ولله الحمد ‏"‏ وغير ذلك من السنن التي اختص بها المهدي وعبد المؤمن وجرى على سننها أ
 9-2     أبو زكرياء "المعتصم" يحي بن الناصر  1233  1233       ثم خالف يحيى بن الناصر المأمون إلى الحضرة فاقتحمها مع عرب سفيان وشيخهم جرمون بن عيسى ومعهم أبو سعيد بن واندين شيخ هنتاتة وعاثوا فيها
      --- 1- أبو سعيد بن وانودين  1233  1233       خليفة يحي بن ناصر على مراكش
 11     "الرشيد" عبد الواحد بن المأمون  1233  1235       ثم سار إلى سجلماسة
      [في سجلماسة]  1235  1236       راجع سجلماسة
      --- 1-أبو محمد سعد بن المنصور  1233  1235       الوزير
 9-3     أبو زكرياء "المعتصم" يحي بن الناصر  1235  1236       ثم طرد منها
      --- 2- أبو إبراهيم "أبو حاقة‏" بن أبي حفص  1235  1236       الوزير
 11-2     "الرشيد" عبد الواحد بن المأمون  1236  1242    1242   عاد مرة أخرى
      --- 2- أبو محمد بن وانودين  1236  1242       الوزير، تواريخ تقريبية
 12     أبو الحسن "المعتضد بالله" السعيد بن المأمون  1242  1248    1248   
      [في إفريقية]  1247  1248       ثم سار السعيد إلى تلمسان فكان مهلكه بتامزردكت على يد بني عبد الواد في صفر سنة ست وأربعين
      --- 1- أبو إسحاق بن أبي إبراهيم  1242  1248       الوزير، من أمراء الموحدين
 13     أبو حفص "المرتضى" عمر بن أبي إبراهيم إسحاق بن يوسف بن عبد المؤمن  1248  1267       سنة 647 هـ فاس تسقط في أيدي بني عبد الحق (المرينين)، ثم فر من مراكش بعد أن دخلها أبو الدبوس
      --- 1- أبو محمد بن يونس  1248  1249       الوزير
      --- 2- أبو زيد بن يعلو الكومي  1249  1267       الوزير
      --- 3- أبو موسى بن عزوز الهنتاتي  1249  1267       الوزير
 14     أبو العلا "أبو الدبوس" الواثق بالله" إدريس بن محمد بن أبي عبد الله محمد بن أبي حفص بن عبد المؤمن  1267  1270       ثم قتله يعقوب بن أبي الحق
      --- 1- أبو زيد بن أبي عمران محمد بن أبي حفص  1267  1270       الوزير، أخو السابق
      السعديون في مراكش           
 2     أبو العباس أحمد الأعرج بن المهدي  1525  1540       
      السعديون في مراكش           
 3     أبو عبد الله محمد الشيخ المهدي  1549  1557       
 4     أبو محمد عبد الله الغالب بن محمد  1557  1574       
 5     أبو عبد الله محمد المتوكل المسلوخ  1574  1576       
 6     أبو مروان عبد الملك الغازي  1576  1578       معركة واد المخزن مع الفيلاليين
 7     أبو العباس أحمد المنصور  1578  1603        إستقل أولاده بالحكم أحدهم في فاس و الآخر في مراكش
 8     زيدان الناصر بن أحمد  1603  1628       
 9     أبو مروان عبد الملك بن زيدان  1623  1631       
 10     الوليد بن زيدان  1631  1636       
 11     محمد الأصغر بن زيدان  1636  1654       
 12     أحمد العباس بن محمد  1654  1659       دخول السعديين
 

ملاحظات
* الأسماء بالأزرق لحكام من سلالة أخرى أو من لأصحاب دولة أخرى غير المذكورة، و قد وجبت الإحاطة بهم للفائدة و لتواصل الترتيب الزمني لقائمة الحكام أعلاه.  الأسماء بالأحمر لحكام من نفس السلالة حكموا في نفس الوقت مع الحاكم الأول إما بالإتفاق معه أو بالخروج عليه، حسبما أوردناه في خانة الملاحظات. الأسماء بالأخضر لحكام من سلالة أخرى أو من لأصحاب دولة أخرى غير المذكورة.

 

إلى الصفحة الأولى

Copyright © 1999-2005 Firas Tayyib  البحث، النشر و التصميم فراس الطيب 

 جميع الحقوق محفوظة © 1999-2006 تاريخ الحكام والسلالات الحاكمة - يمنع نسخ أو إعادة نقل المعلومات من الموقع لأغراض تجارية بدون موافقة المشرف، غير أنه يسمح بنسخ و إعادة نقل المعلومات لأغراض شخصية، تربوية أو غير ربحية (تجارية) مع اشتراط ذكر المصدر عند إعادة نقل المعلومة.