تاريخ الحكام و السلالات الحاكمة

بسم الله الرحمن الرحيم

الرجوع إلى الصفحة الأولى مسرد بقائمة البلدان و المناطق الجغرافية، الوارد ذكرها في الموقع مسرد بقائمة السلالات الحاكمة مسرد بقائمة الحكام مسرد بقائمة المدن، الوارد ذكرها في الموقع مسرد الخرائط سجل الزوار و الملاحظات

  الخلفاء الراشدون
  الأمويون (دمشق)
  الأمويون (الأندلس)
  العباسيون (بغداد)
  العباسيون (القاهرة)
  العثمانيون

قادة دينيون

  مشايخ الأزهر
  الباباوات
  الأئمة الزيديون
  أئمة الإسماعيلية
  أباطرة اليابان

  الفاطميون
  السلاجقة
  الأيوبيون
  المرابطون
  الموحدون
  المماليك
  الجراكسة
  العثمانيون
  الصفويون
  المغول الكبار

  بنو عباد
  بنو عامر
  بنو غانية
  بنو نصر
  بنو هود

  الأغالبة
  الرستميون
  الأدارسة
  الحفصيون
  الزيانيون
  المرينيون
  الدايات (الجزائر)
  السعديون
  الفيلاليون
  الحسينيون

  الأخشيديون
  الطولونيون
  الباشوات

  الحمدانيون
  الزنكيون
  العقيليون
  المرداسيون
  الأيوبيون
 
ابحث في أمازون:

إبحث في:
 

AdabWaFan.com
أبحث في أدب وفن:
  
  القيروان
 
 
 
  
  قائمة الحكام
  
  ولاة إفريقية في القيروان (1)
  البربر
  ولاة إفريقية في القيروان (2)
  البربر
  ولاة إفريقية في القيروان (3)
  ولاة إفريقية من قبل العباسيين
  الخوارج
  ولاة إفريقية في القيروان (4)
  الخوارج
  عودة الولاة
  بنو الأغلب
  الفاطميون في القيروان
  الزيريون في القيروان (عهد الإستقلال)
  بنو هلال
  العمال - من قبل الزيريين
  هوارة
  العمال - من قبل الزيريين
  بنو هلال
  
 
تقديم  
 



rowad.al-islam.comمدينة تونسية تقع على بعد (156) كم من العاصمة تونس ، وعلى بعد (57) كم من مدينة سوسة، وترتفع عن سطح البحر بنحو (60) متر. والقيروان كلمة فارسية دخلت إلى العربية وتعني مكان السلاح ومحط الجيش أو استراحة القافلة وموضع اجتماع الناس في الحرب.
يعود تاريخ القيروان إلى عام 50هـ / 670 م، عندما قام بإنشائها عقبة بن نافع. وكان هدفه من هذا البناء أن يستقر بها المسلمون، إذ كان يخشى إن رجع المسلمون عن أهل إفريقية أن يعودوا إلى دينهم. وقد اختير موقعها على أساس حاجات استراتيجية واضحة. فقد ذكر عقبة بن نافع أصحابه بعد الفتوح في المغرب: "إن أهل هذه البلاد قوم لا خلاق لهم إذا عضهم السيف أسلموا، وإذا رجع المسلمون عنهم عادوا إلى عاداتهم ودينهم ولست أرى نزول المسلمين بين أظهرهم رأيا وقد رأيت أن أبني ها هنا مدينة يسكنها المسلمون فاستصوبوا رأيه". فجاءوا موضع القيروان وهي في طرف البر وهي منطقة ذات أشجار عظيمة كثيرة لا تشقها الحيات من تشابك أشجارها. وقد اختار لها موضعا بعيدا عن البصر في وسط البلاد ولئلا تمر عليها مراكب الروم فتهلكها.
وقد لعبت مدينة القيروان دورا رئيسيا في القرون الإسلامية الأولى، فكانت العاصمة السياسية للمغرب الإسلامي ومركز الثقل فيه منذ ابتداء الفتح إلى آخر دولة الأمويين بدمشق . وعندما تأسست الخلافة العباسية ببغداد رأت فيها عاصمة العباسيين خير مساند لها لما أصبح يهدد الدولة الناشئة من خطر الانقسام والتفكك. ومع ظهور عدة دول مناوئة للعاصمة العباسية في المغرب الإسلامي فقد نشأت دولة الأمويين بالأندلس، ونشأت الدولة الرستمية من الخوارج في الجزائر، ونشأت الدولة الإدريسية العلوية في المغرب الأقصى.
وكانت كل دولة من تلك الدول تحمل عداوة لبني العباس خاصة الدولة الإدريسية الشيعية التي تعتبرها بغداد أكبر خطر يهددها. لهذا كله رأى هارون الرشيد أن يتخذ سدا منيعا يحول دون تسرب الخطر الشيعي. ولم ير إلا عاصمة إفريقية قادرة على ذلك، فأعطى لإبراهيم بن الأغلب الاستقلال في النفوذ وتسلسل الإمارة في نسله.
وقامت دولة الأغالبة (184-296هـ / 800 -909م) كوحدة مستقلة ومداف عة عن الخلافة. وقد كانت دولة الأغالبة هذا الدرع المنيع أيام استقرارها، ونجحت في ضم صقلية إلى ملكها عام 264هـ / 878 م، وقام أمراؤها الأوائل بأعمال بنائية ضخمة في القيروان ذاتها ومنها توسيع الجامع في القيروان، وتوسيع الجامع في تونس، كما عمل الأغالبة على الاهتمام بالزراعة والري في المنطقة، وأقاموا الفسقية المشهورة.
وقد استغل الأمراء الأغالبة تلك المكانة واتخذوها سلاحا يهددون به عاصمة بغداد كلما هم خليفة من خلفائها بالتقليل من شأن الأمراء الأغالبة أو انتقاص سيادتهم. وهذا ما فعله زيادة الله بن الأغلب مع الخليفة المأمون العباسي. فقد أراد هذا الأخير إلحاق القيراون بولاية مصر، وطلب من زيادة الله أن يدعو لعبد الله بن طاهر بن الحسين والي المأمون على مصر فأدخل زيادة الله رسول المأمون إليه، وقال له: إن الخليفة يأمرني بالدعاء لعبد خزاعة. هذا لا يكون أبدا ثم مد يده إلى كيس بجنبه فيه ألف دينار ودفعه للرسول. وكان في الكيس دنانير مضروبة باسم الأدارسة في المغرب ؛ ففهم المأمون مقصد الأمير الأغلبي فكف عن محاولته ولم يعد إليها.
وبسبب هذه المكانة فقد عمل على التقرب منها أكبر ملك في أوروبا إذ بعث الإمبراطور شارلمان بسفرائه إلى إبراهيم بن الأغلب فقابلهم في دار الإمارة بالعباسية في أبهة عجيبة بالرغم من الصلات الودية التي كانت بين هذا الإمبراطور والخليفة العباسي هارون الرشيد.
وفي عهد ولاية إبراهيم بن أحمد بن محمد بن الأغلب (261 - 289هـ / 875 -902م) بدأت الفتن تدب بين أمراء الأغالبة. وكان إبراهيم بن أحمد سفاحا لم تسلم منه عامة الناس ولا أقرب الناس إليه وكان غدره بسبعمائة من أهل بلزمة سنة 280هـ / 894 م سببا من أسباب سقوط دولة بني الأغلب. وفي نفس السنة شقت عصا الطاعة في وجه هذا الأمير مدن تونس، وباجة، وقمودة، وغيرها. وعمت الفوضى أرجاء البلاد بينما الخطر العبيدي الشيعي يزداد يوما بعد يوم. ولما أيقن إبراهيم بن أحمد بخطر بني عبيد حاول سنة 289هـ /902 م تغيير سياسته، فرفع المظالم، واستمال الفقهاء، وبذل الأموال للشعب ولكن بدون جدوى. وفي عهد حفيده زيادة الله ازداد خوف بغداد واشتد جزعها من الزحف العبيدي فبعث الخليفة العباسي المكتفي بالله يحث أهل إفريقية على نصرة زيادة الله فلم يكن لذلك صدى في النفوس وبذل زيادة الله ال أموال بلا حساب ولكن دون جدوى. فلم يمض على هذا الحادث سوى ثلاث سنوات حتى جاءت معركة الأربس الحاسمة سنة 296هـ / 909 م وفر على إثرها زيادة الله إلى المشرق ومعه وجوه رجاله وفتيانه وعبيده. وباستيلاء العبيديين على القيروان جمعوا كل المغرب تحت سيطرتهم فشجعهم ذلك على متابعة السير نحو المشرق. و‎أمكن لهم فيما بعد أن يستولوا على مصر والشام والحجاز. ولولا الظروف السياسية والوضع الداخلي للفاطميين لاستولوا على بغداد نفسها.
وعندما انتقل بنو عبيد إلى مصر ووصل المعز لدين الله الفاطمي القاهرة عام 362هـ / 973 م اهتموا بالقيروان واتخذوها مركزا لنائبهم في إفريقية، وعهدوا إليه بالسهر على حفظ وحدة المغرب والسيطرة عليه. واستخلف المعز الفاطمي بلكين بن زيري الصنهاجي على إفريقية، وكتب إلى العمال وولاة الأشغال بالسمع والطاعة له فأصبح أميرا على إفريقية والمغرب كله، وقام بلكين وخلفاؤه بقمع الثورات التي حصلت خاصة في المغرب في قبائل زنانة.
واستمر المغرب في وحدته الصنهاجية وتبعيته إلى مصر الفاطمية إلى أن انقسم البيت الصنهاجي على نفسه فاستقل حماد الصنهاجي عن القيروان متخذا من القلعة التي بناها قاعدة لإمارته. وكان هذا الانقسام السياسي خير ممهد لظهور دولة المرابطين في المغرب الأقصى. كما كان لهذا الانقسام نتائجه الأليمة فيما بعد عندما أعلن المعز ابن باديس الصنهاجي استقلاله عن الفاطميين، فبعثوا إليه بقبائل الأعراب من الهلاليين فمزق شمل الدولة، وقضى على معالم الحضارة، وخربت القيروان، ولم تعد العاصمة السياسية القوية أو مركزا تشع منه المعارف والعلوم والآداب.
 [rowad.al-islam.com]
 
قائمة الحكام
 
 
 
     الحاكم  ملاحظات  ملاحظات  ملاحظات
      ولاة إفريقية في القيروان (1)           
 2     عقبة بن نافع الفهري  670  675    684   ولي من قبل عمرو بن العاص والي مصر، 42 هـ فتح غدامس، 43 هـ فتح ودان، 50 هـ ولاه معاوية إفريقية إستقلالاً و بناء القيروان
 3     أبو المهاجر دينار المخزومي  675  682       بتولية من مسلمة بن مخلد
 2-2     عقبة بن نافع الفهري  682  684    684   من قبل يزيد بعد موت معاوية
      البربر           
 1     كسيلة البرنسي  684  689       دخول كسيلة القيروان بعدما فر زهير بن قيس البلوي عامل عقبة عليها إلى برقة
      ولاة إفريقية في القيروان (2)           
 4     زهير بن قيس البلوي  689  689    689   مقتل كسيلة في جمع كثير من البربر بممس قرب القيروان، ثم مقتل زهير ببرقة بعدما حاصرها البيزنطيون
 5     حسان بن النعمان الغساني  689  689       هزيمة المسلمين بالقرب من مليانة أمام الكاهنة ثم تراجعهم إلى برقة
      البربر           
 2     الكاهنة دهيا بنت ماتية بن تيفان  689  694    694   بقيادة بن النعمان إنتصار المسلمين و مقتل الكاهنة بالقرب من المكان المسمر بئر الكاهنة بجبال الأوراس بالجزائر
      ولاة إفريقية في القيروان (3)           
 5-2     حسان بن النعمان الغساني  694  697       بناء مدينة تونس على واجهة البحر على أنقاض قرطاجنه ثم عزله عبد العزيز بن مروان
 6     موسى بن نصير اللخمي  697  715       عام 711 مـ طارق بن زياد يجتاز إلى الأندلس في 300 من أتباعه و هزيمة لذريق بالقرب من شريش
 7     عبد الله بن موسى بن نصير اللخمي  715  715       بتولية من أبيه ثم يخلعه سليمان بن عبد الملك
 8     محمد بن يزيد القرشي  716  718       من قبل سليمان بن عبد الملك
 9     إسماعيل بن عبيد الله بن أبي المهاجر المخزومي  719  720       من قبل عمر بن عبد العزيز
 10     يزيد بن أبي مسلم الثقفي  720  722       من قبل يزيد بن عبد الملك
 11     بشر بن صفوان الكلبي  722  729    729   ولى من قبله عنبسة على الأندلس
 12     عبيدة بن عبد الرحمن السلمي  729  733       من قبل هشام بن عبد الملك
 13     عبيد الله بن الحبحاب السلولي  733  741       تولية عبد الرحمن الغافقي على الأندلس فعبد الملك بن فطن الفهري ثم بعده عقبة بن الحجاج السلولي
 14     كلثوم بن عياض القشيري  741  742    742   حاصره البربر بسبة ثم قتل
 15     حنظلة بن صفوان الكلبي  742  744       رحل إلى المشرق بعد خروج بن حبيب عليه
 16     عبد الرحمن بن حبيب الفهري  744  754    755   هو عبد الرحمن بن حبيب بن أبي عبيدة بن عقبة بن نافع ، بعث بعهده إلى مروان الحمار فأقره ثم بعد موت مروان أقره المنصور
      ولاة إفريقية من قبل العباسيين           
 1     عبد الرحمن بن حبيب الفهري  754  755    755   هو عبد الرحمن بن حبيب بن أبي عبيدة بن عقبة بن نافع
 2     إلياس بن حبيب الفهري  755  756    756   حكم سنة ونصف ثم قتله بن أخيه
 3     حبيب بن عبد الرحمن بن حبيب الفهري  756  758    758   بداية فتنة الخوارج بين البربر
      الخوارج           
 1     عبد الملك بن أبي الجعد الورنجومي  758  759       كان على رأي الإباضية، وقد استباح القيروان لأتباعه
 2     أبو الخطاب عبد الأعلى بن السمح المعافر ي  759  760    760   رغم أنه كان على مذهب الخوارج إلا أنه أنكر على بن أبي جعد إستباحته القيروان و أهلها فهب لنصرة أهلها، بعد ذلك والي مصر بن الأشعث يوجه أبا الأحوص عمرو بن الأحوص العجلي فخرج إليه أبو الخطاب المعافري وهزمه بسرت قريبا من طرابلس واستولى على عسكره
 3     عبد الرحمن بن رستم الفارسي  760  762       إستخلفه أبو الخطاب و رحل إلى برقة ثم فرار عبد الرحمن بن رستم من القيروان ولحق بإباضية المغرب الأوسط فأسس دولة الرستميين
      ولاة إفريقية في القيروان (4)           
 4     محمد بن الأشعث الخزاعي  762  766       موقع أبي الخطاب و مقتله ثم دخول القيروان سنة 762 مـ
 5     الأغلب بن سالم التميمي  766  767       من طرف المنصور
 6     المخارق بن غفار  767  768       قام بالأمر بعد مقتل الأغلب
 7     عمر بن حفص المهلبي  768  771       هو عمر بن حفص بن قبيصة بن المهلب بن أبي صفرة
 8     حبيب بن حبيب المهلبي  771  771       إستخلفه بن حفص
 7-2     عمر بن حفص المهلبي  771  771    771   قتل أثناء حصار القيروان من طرف أبو حاتم يعقوب بن لبيب الخارجي
      الخوارج           
 4     أبو حاتم يعقوب بن لبيب الخارجي  771  772    772   قتله يزيد بن حاتم
      عودة الولاة           
 9     يزيد بن حاتم المهلبي  772  787    787   هو يزيد بن حاتم بن قبيصة بن المهلب بن أبي صفرة
 10     روح بن حاتم المهلبي  787  791       من طرف الرشيد و قد كان عاملاً على فلسطين
 11     حبيب بن نصر المهلبي  791  794       من قبل الرشيد
 12     الفضل بن روح بن حاتم المهلبي  794  795       قتله عبد الله بن الجارود و به انقرضت دولة آل المهلب من المغرب
 13     هرثمة بن أعين  795  798       من قبل الرشيد
 14     محمد بن مقاتل العكي  798  800       اضطربت عليه إفريقية
 15     إبراهيم بن الأغلب التميمي  800  800    812    ولي من طرف الرشيد ثم إستقل بالأمر و جعله لأولاده
      بنو الأغلب           
 1     إبراهيم بن الأغلب التميمي  800  812    812   ولاه هارون الرشيد سنة 800
 2     أبو العباس عبد الله بن إبراهيم  812  817       
 3     أبو محمد زيادة الله بن إبراهيم  817  838  788  838   غزو صقلية العام 827
 4     أبو عقال الأغلب بن إبراهيم  838  841  790  841   
 5     أبو العباس محمد  841  856       
 6     أبو إبراهيم أحمد بن محمد بن الأغلب  856  863  835  863   
 7     زيادة الله (2) بن محمد (1)  863  864       
 8     أبو عبد الله أبو الغرانيق محمد (2) بن أحمد (2)  864  875    875   غزو مالطة العام 870
 9     أبو إسحاق إبراهيم (2) بن أحمد  875  902  852  902   غزو سيراقوسة العام 878
 10     أبو العباس عبد الله (2) بن إبراهيم (2)  902  903       
 11     أبو مضر زيادة الله (3) بن عبد الله  903  909       خلفهم الفاطميون
      الفاطميون في القيروان           
 1     أبو محمد "المهدي" عبيد الله بن الحسين  910  920       
      الزيريون في القيروان (عهد الإستقلال)           
 4     شرف الدولة المعز بن باديس  1048  1057  1008  1057   قطع الخطبة للفاطميين و حولها للعباسيين و أطهر السنة فوجه إليه المستنصر الفاطمي أعراب بني هلال وبني سليم فهزموه في حيدران وغزوا إفريقية واحتلوا القيروان وسوسة فتقهقر إلى المهدية
      بنو هلال           
      ....  1057         
      رافع بن بكر    1066       من بني جامع
      العمال - من قبل الزيريين           
      ميمون بن زياد الصخري  1066  1069       
      هوارة           
      ...  1069  1069       
      العمال - من قبل الزيريين           
      قائد بن ميمون  1069  1075       ثم خلع الطعة و فر عند الناصر بن علناس صاحب القلعة
      ...  1075  1080       
      بنو هلال           
      قائد بن ميمون  1080         بعد ذهابه إلى حمو بن مليل البرغواطي بصفاقس وابتاع له القيروان من مهنا بن علي أمير زغبة فولاه عليها وحصنها
 

ملاحظات
* الأسماء بالأزرق لحكام من سلالة أخرى أو من لأصحاب دولة أخرى غير المذكورة، و قد وجبت الإحاطة بهم للفائدة و لتواصل الترتيب الزمني لقائمة الحكام أعلاه.  الأسماء بالأحمر لحكام من نفس السلالة حكموا في نفس الوقت مع الحاكم الأول إما بالإتفاق معه أو بالخروج عليه، حسبما أوردناه في خانة الملاحظات. الأسماء بالأخضر لحكام من سلالة أخرى أو من لأصحاب دولة أخرى غير المذكورة.

 

إلى الصفحة الأولى

Copyright © 1999-2005 Firas Tayyib  البحث، النشر و التصميم فراس الطيب 

 جميع الحقوق محفوظة © 1999-2006 تاريخ الحكام والسلالات الحاكمة - يمنع نسخ أو إعادة نقل المعلومات من الموقع لأغراض تجارية بدون موافقة المشرف، غير أنه يسمح بنسخ و إعادة نقل المعلومات لأغراض شخصية، تربوية أو غير ربحية (تجارية) مع اشتراط ذكر المصدر عند إعادة نقل المعلومة.